1. القسم الأول: الثقافة الإسلامية
1.1. الوحدة الأولى: مفهوم الثقافة الإسلامية
1.1.1. الثقافـة
1.1.1.1. المعنى اللغوي
1.1.1.1.1. الحذق والفهم والفطانة
1.1.1.1.2. سرعة التعلم
1.1.1.1.3. الضغبط للأمور والقيام بها
1.1.1.1.4. إدراك الشيء والظفر به
1.1.1.2. معاجم اللغة تدلل كلمة الثقافة عن نوعين
1.1.1.2.1. النوع الأول : الاستعمال المادي المحسوس
1.1.1.2.2. النوع الثاني : الاستعمال المعنوي غير المحسوس
1.1.1.3. المعنى الاصطلاحي
1.1.1.3.1. تعريف المعجم الوسيط: الثقافة هي العلوم والمعارف والفنون التي يطلب الحذق فيها
1.1.1.3.2. تعريف المعجم الفلسفي: الثقافة هي كل مافيه استنارة للذهن وتهذيب للذوق
1.1.1.3.3. تعريف منظمة اليونسكو: الثقافة هي جميع السمات الروحية والمادية والفكرية والعاطفية التي تميز مجتمعا بعينه
1.1.1.4. خلاصة مفهوم الثقافة
1.1.1.4.1. الثقافة تصوغ شخصية الفرد وتشكل هوية الأمة
1.1.1.4.2. أساس الثقافة هو القيم والمبادئ المنبثقة عن العقيدة والفكر
1.1.1.4.3. الثقافة تغذي في الفرد روح الانتماء، وتذكر في الأمة دافع العطاء
1.1.1.4.4. الثقافة روح تفاعلية تنقل القيم والمبادئ من الفكر إلى العمل
1.1.1.4.5. الثقافة إجمالا تشتمل على الجوانب المعنوية مثل المبادئ والأفكار والقيم والمادة مثل الفنون والأداب والمبتكرات
1.1.1.5. التعريف الاصطلاحي للثقافة الإسلامية
1.1.1.5.1. هي جملة من العقائد والتصورات والأحكام والتشريعات والقيم والمبادئ والعوائد والأعراف والفنون والآداب والعلوم والمخترعات التي تشكل شخصية الفرد وهوية الأمة وفق أسس وضوابط الإسلام
1.1.2. الثقافة والمصطلحات المقاربة
1.1.2.1. العلم والثقافة
1.1.2.1.1. تعريف العلم لغة
1.1.2.1.2. تعريف العلم اصطلاحا
1.1.2.1.3. الفريق بين الثقافة والعلم
1.1.2.2. الثقافة والحضارة
1.1.2.2.1. تعريف الحضارة لغة
1.1.2.2.2. تعريف الحضارة اصطلاحا
1.1.2.2.3. الفرق بين الثقافة والحضارة
1.2. الوحدة الثانية: مصادر الثقافة الإسلامية
1.2.1. المصدر الأول: القرآن الكريم
1.2.1.1. الحفظ والثبات
1.2.1.1.1. ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )
1.2.1.2. الشمولية والكمال
1.2.1.2.1. ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا )
1.2.1.2.2. الشمولية تدل على اشتمال القرآن على الأصول الجامعة والنظم الضابطة في جوانب الحياة المختلفة
1.2.1.2.3. في النظام الإقتصادي
1.2.1.2.4. في النظام السياسي
1.2.1.2.5. في العدل
1.2.1.2.6. في الشورى
1.2.1.2.7. في النظام الأخلاقي
1.2.1.3. التوازن والإنسجام
1.2.1.3.1. فالقرآن الكريم جمع بين خطاب العقل وخطاب العاطفة
1.2.1.3.2. في الرعاية الصحية
1.2.1.3.3. زكاة النفس
1.2.1.3.4. توازن بعلاقة المسلم بين الدنيا والآخرة
1.2.2. المصدر الثاني: السنة النوية
1.2.2.1. السنة وحي إلهي
1.2.2.1.1. ( وما ينطق عن الهوى )
1.2.2.1.2. السنة تفسير للقرآن الكريم وشرح لمعانيه
1.2.2.2. السنة تجسيد الإسلام في صورة عملية حية
1.2.2.2.1. ( لقد كان لكم في رسوم الله أسوة حسنة )
1.2.3. المصدر الثالث : الفقة الإسلامي
1.2.3.1. تعريف الفقة
1.2.3.1.1. هو العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسبة من أدلتها التفصيلية
1.2.3.2. إبراز محاسن الشريعة الإسلامية
1.2.3.2.1. وذلك من خلال السعة والشمول والدقة والإحكام والتزام المنهجية العلمية
1.2.3.3. إبراز الثراء العلمي
1.2.4. المصدر الرابع: التاريخ الإسلامي
1.2.4.1. التاريخ تسجيد لمسيرة الأمة وبيان لمدى ارتباطها بمنهجها
1.2.4.1.1. التاريخ الإسلامي يمثل مسيرة الأمة
1.2.4.2. التاريخ رصد للمنجزات الحضارية والمسيرة العلمية
1.2.4.3. التاريخ تسجيل لتفاعل الأمة مع الأمم الأخرى وثقافتها وحضارتها
1.2.4.3.1. القدسية والشمول
1.2.4.4. التاريخ مجال خصب لمعرفة الدرس والعبر والإفادة منها في الحاضرة والمستقبل
1.2.5. المصدر الخامس: اللغة العربية
1.2.5.1. القدسية والشمول
1.2.5.1.1. هي اللغة المشتركة بين الشعوب الإسلامية المختلفة
1.2.5.2. المرونة والثراء
1.2.5.2.1. هذه المرونة جعلت اللغة ثابته
1.2.5.2.2. استأثرت اللغة العربية بالنصيب الأكبر من تدوين التتاريخ والأدب والعلوم الإسلامية
1.3. الوحدة الثالثة: أهمية الثقافة الإسلامية
1.3.1. أولا: التميز في الهوية والمقومات
1.3.1.1. أ- الدين هو العنصر الجوهري في الثقافات
1.3.1.1.1. وهو المكون الاساسي في هوية الشعوب
1.3.1.1.2. الدين هو أهم عامل من العوامل الموضوعية التي تعرف الحضارات
1.3.1.2. ب- الثقافة بمفهومها الشامل هي الإطار العام لطبيعة الحياة الاجتماعية
1.3.1.3. ج- الثقافة هي المنطلق والقاعدة الأساسية لحركة الأمة الحضارية ومسريتها الدينية ونهتضها العلمية
1.3.1.3.1. الثقافة هي العامل الأبر لهوية الأمم
1.3.1.3.2. ( صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة )
1.3.2. ثانيا: العمق التاريخي
1.3.2.1. ( ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين )
1.3.2.1.1. دليل على العمق والارتباط التاريخي
1.3.2.2. ( إن هذه أمتكم أمة واحدة )
1.3.2.2.1. دليل على الترابط
1.3.2.3. مكونات الهوية الأساسية هي:
1.3.2.3.1. الدين
1.3.2.3.2. اللغة
1.3.2.3.3. التاريخ
1.3.3. ثالثا: الإعتزاز والإنتماء الحضاري
1.3.3.1. أ- رفعة المثل والقيم الحضارية
1.3.3.1.1. حيث تميزت الحضارة الإسلامية بقوة عنصريها المادي والمعنوي
1.3.3.2. ب- ثراء الحضارة الإسلامية في المنجزات العلمية والمدنية
1.3.3.3. ج- استفادة الحضارة المعاصرة من الحضارة الإسلامية
1.3.3.4. د- وجود المقومات المنهجية والمعنوية للنهضة الحضارية في الثقافة الإسلامية
1.3.4. رابعًا: القدرة على التفاعل الواقعي والتجديد الحضاري
1.3.4.1. الأسس والقواعد المنهجية الثابته للثقافة الإسلامية
1.3.4.2. الرصيد المعنوي الهائل في نسيج الثقافة الإسلامية
1.3.4.3. التجارب الحضارية الممتدة عبر قرون من الزمان والمنتشرة في أنحاء شتى من البلدان
1.3.4.4. وجود منهجية علمية للإبداع والتجديد من خلال ضوابط الاجتهاد الذي يحقق المرونة من غير تميع والاستيعاب من غير انبهار
1.4. الوحدة الرابعة: علاقة الثقافة الإسلامية بالثقافات الأخرى
1.4.1. أولا: صور من ضعف فعالية الثقافة الإسلامية
1.4.1.1. الجهل وضعف اليقين
1.4.1.2. الاختلاف والفرقة
1.4.1.3. الضعف العلمي والتقني
1.4.2. ثانيًا: صور من هيمنة الثقافة الغربية
1.4.2.1. التقدم العلمي والتقني
1.4.2.2. القوة في الإعلام والإتصال
1.4.2.3. القوة الإقتصادية والعسكرية والسياسية
1.4.3. ثالثًا: موقف الثقافة الإسلامية من الثقافات الأخرى
1.4.3.1. الموقف الأول: موقف الرفض والمقاطعة
1.4.3.1.1. المراد به: الإنغلاق على الثقافة الإسلامية والإنكفاء على الداخل الإسلامي ورفض الثقافات الأخرى ومقاطعتها
1.4.3.1.2. الدواعي والأسباب
1.4.3.1.3. نقد الموقف
1.4.3.2. الموقف الثاني: موقف القبول والذوبان
1.4.3.2.1. المراد به: الانفتاح الكامل على الثقافات الأخرى والثقافة الغربية خاصة، وقبولها بكل ما فيهان والذوبان في بحرها انبهارا بها
1.4.3.2.2. الدواعي والأسباب
1.4.3.2.3. حقيقة الموقف
1.4.3.3. الموقف الثالث: موقف التوفيق والتلفيق
1.4.3.3.1. المراد بذلك: العمل على التقريب بين الثقافة الإسلامية والثقافات المعاصرة وإظهار التطابق والتوافق بين مفاهيم ومضامين الثقافات المعاصرة والثقافة الإسلامية رغم الفرق بينهما
1.4.3.3.2. الدواعي والأسباب
1.4.3.3.3. نقد الموقف
1.4.3.4. الموقف الرابع: موقف التميز والاستفادة
1.4.3.4.1. المراد به: الانطلاق من الوعي الكامل والقناعة التامة بالثقافة الإسلامية، حفاظا على أصولها وتميزا بخصائصها والانفتاح على الثقافات الأخرى وإفادتها والتأثير فيها والاستفادة منها بما لا يعارض ثقافتها
1.4.3.4.2. الدواعي والأسباب
1.4.3.4.3. نقد الموقف
2. القسم الثاني: العقيدة الإسلامية
2.1. الوحدة الأولى: مفهوم وأركان العقيدة الإسلامية
2.1.1. لغة
2.1.1.1. فعيلة بمعنى مفعولة، أي معقودة فهي مأخوذة من العقد وهو الجمع بين أطراف الشيء على سبيل الربط والابرام والإحكام والتوثيق
2.1.1.1.1. استعمال مادي
2.1.1.1.2. استعمال معنوي
2.1.2. الاصطلاح العام
2.1.2.1. هي الأمر الذي تصدق به النفس، ويطمئن إليه القلب، ويكون يقينًا عند صاحبه لا يمازحه شك ويخالطه ريب
2.1.3. الاصطلاح الاسلامي
2.1.3.1. هي الإيمان الجازم بالله، وما يجب في له في ألوهيته وربوبيته وأسمائة وصفاته، والإيمان بملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره
2.1.4. أسماء علم العقيدة
2.1.4.1. التوحيـد
2.1.4.1.1. تعريفه لغة
2.1.4.1.2. تعريفه اصطلاحا
2.1.4.2. الإيمان
2.1.4.2.1. تعريفه لغة
2.1.4.2.2. تعريفة اصطلاحا
2.1.4.3. أصول الدين
2.1.4.3.1. وهو مصطلح مركب من مضاف ومضاف إليه
2.1.5. أركان الإيمان
2.1.5.1. الايمان بالله
2.1.5.1.1. أدله على الإيمان بالله
2.1.5.1.2. الإيمان بالله يشمل
2.1.5.2. الإيمان بالملائكة
2.1.5.2.1. صفاتهم
2.1.5.2.2. نماذج من أعمالهم
2.1.5.3. الإيمان بالكتب
2.1.5.3.1. الإعتقاد الجازم بأن الله أنزل كتبا متعددة إلى رسله
2.1.5.3.2. الاعتقاد الجازم بما ذكر في الكتاب والسنة من الكتب السماوية
2.1.5.3.3. الاعتقاد الجازم أنه وقع التحريف في تلك الكتب السماوية السابقة
2.1.5.3.4. الاعتقاد الجازم أن القرآن كلام رب العالمين
2.1.5.4. الإيمان بالرسل
2.1.5.4.1. الاعتقاد الجازم بأن لله تعالى عبدا اختصهم بوحيه واصطفاهم برسالته وهم على الدرجة العليا من الكمال البشري
2.1.5.4.2. الاعتقاد الجازم والإيمان بمن ورد ذكرهم وخبرهم في القرآن الكريم أو السنة الصحيحة من الأنبياء و المرسلين
2.1.5.4.3. الاعتقاد الجازم بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم
2.1.5.5. الإيمان باليوم الآخر
2.1.5.5.1. الاعتقاد الجازم بفناء الحياة الدنيا وإقبال الحياة الآخرة
2.1.5.5.2. الاعتقاد الجازم بما ثبت في القرآن الكريم وصحيح السنة المطهره من علامات القيامة الصغرى والكبرى
2.1.5.5.3. الاعتقاد الجازم بالأخبار الغيبية عن الموت وما بعده
2.1.5.5.4. أسماء اليوم الآخر
2.1.5.6. الإيمان بالقدر خيره وشره
2.1.5.6.1. تعريف القدر
2.1.5.6.2. تعريف القضاء
2.1.5.6.3. اصطلاحا
2.1.5.6.4. القضاء والقدر امران متلازمان
2.2. الوحدة الثانية: خصائص العقيدة الإسلامية
2.2.1. أولا: عقيدة ثابتة
2.2.1.1. من الدلائل الربانية على العقيدة الإسلامية
2.2.1.1.1. تواتر النصوص الدالة على المرجعية العليا الثابته للكتاب والسنة
2.2.1.1.2. ثبوت كمال الدين وتمام تبليغ الرسالة
2.2.1.1.3. حرمة القول على الله بلا علم
2.2.1.1.4. التأكيد على التعظيم والتسليم
2.2.2. ثانيا: عقيدة فطرية
2.2.2.1. للفطرة السوية آثار إيمانية عقدية نوجزها في هذه النقاط
2.2.2.1.1. الفطرة تهدي العبد إلى أصول التوحيد والإيمان
2.2.2.1.2. الفطرة تدل على اتصاف الخالق بالصفات العلى والكمال المطلق
2.2.2.1.3. الفطرة تهتدي إلى تفرده تعالى بالألوهية إن غشيتها غاشية الإلحاد
2.2.3. ثالثا: عقيدة مبرهنة
2.2.3.1. لا يخالفها عفل صريح ولا يناقضها برهان قاطع. ومن أثلة إقامة الحجج العقلية على المسائل العقدية
2.2.3.1.1. أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون
2.2.3.1.2. لو كان فيهما ألهة إلا الله لفسدتا
2.2.3.1.3. وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحي العظام وهم رميم
2.2.4. رابعا: عقيدة واضحة
2.2.4.1. مظاهر وضوح العقيدة الإسلامية
2.2.4.1.1. الوحدانية ونفي التعدد
2.2.4.1.2. تقرير السماحه واليسر وإنكار الغلو والعسر
2.2.4.1.3. فطرية العقيدة
2.2.5. خامسا: عقيدة وسطية
2.2.5.1. الوسطية في أصل العقيدة والتوحيد وهو الإيمان بالله تعالى
2.2.5.2. الوسطية في صفات الله بين التعطيل والتجسيم
2.2.5.3. الوسطية في الإيمان بالأنبياء
2.2.5.4. الوسطية في العلاقة بالعقائد الأخرى
2.2.5.5. الوسطية في الصلة بالدنيا والآخرة
2.3. الوحدة الثالثة: أهمية العقيدة الإسلامية وآثارها
2.3.1. أولا: آثار العقيدة على الفرد
2.3.1.1. هداية العقل
2.3.1.1.1. أ- منع الإكراه
2.3.1.1.2. ب- الاعتماد على البرهان
2.3.1.1.3. ج- الإجابة على الأسئلة الكبرى
2.3.1.1.4. د - تحرير العقل من الخرافات والأوهام
2.3.1.2. سكينة النفس
2.3.1.2.1. أ- الخالق مصدر الطمأنينة
2.3.1.2.2. ب- دفع القلق والتوتر
2.3.1.2.3. ج- التوافق بين الإيمان والفطرة
2.3.1.3. استقامة السلوك
2.3.1.3.1. أ- الربط بين الإيمان والعمل
2.3.1.3.2. ب- الإستجابة والامتثال
2.3.1.3.3. ج- الاستقامة وملازمة الطاعات
2.3.1.4. تقومة الأمل ومراجهة الصعاب
2.3.1.4.1. أ- إحياء الأمل وإقصاء النفس
2.3.1.4.2. ب- المواجهة والمواصلة
2.3.1.4.3. ج- السكينة والقناعة
2.3.1.5. الثبات في الشدائد
2.3.1.5.1. أ- الربط بالمثوبة والأجر
2.3.1.5.2. ب- الربط بقدرة رب العالمين
2.3.1.5.3. ج- الربط باليقين بالرزق من رب العالمين
2.3.1.6. بناء المسؤولية والرقابة الذاتية
2.3.1.6.1. أ- تعميق مراقبة الله
2.3.1.6.2. ب- حياة الضمير
2.3.1.7. الفوز في الآخرة
2.3.2. ثانيُا: آثار العقيدة على المجتمع
2.3.2.1. تحقيق الأهوة الإيمانية والتعارف الإنساني
2.3.2.2. الانضباط السلوكي والأمني
2.3.2.3. التكافل والتعاون الإجتماعي
2.3.2.4. العدالة في الحكم والقضاء
2.4. الوحدة الرابعة: مسائل في العقيدة الإسلامية
2.4.1. المسألة الأولى: العلاقة بين العقيدة والشريعة
2.4.1.1. الجانب الأول: وحدة العقيدة في الرسالات الإلهية
2.4.1.1.1. مع اتفاق الرسل في الدعوة إلى التوحيد والإيمان باليوم الآخر والاستكثار من العمل الصالح، فإن حكمة الله اقتضت وقوقع الاحتلاف في الشرائع وتفصيلات الأحكام. قال تعالى ( لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا)
2.4.1.1.2. الأحكام العملية تختلف باختلاف الرسل وينسخ لاحقها سابقها، واما الدين فهو الأصول الثابته التي لا تختلف باختلاف الأنبياء
2.4.1.2. الجانب الثاني: العلاقة بين العقيدة والشريعة
2.4.1.2.1. يشتمل الدين الإسلامي الذي شرعة الله من الناحية الموضوعية على قسمين:
2.4.2. المسألة الثانية: حرية الاعتقاد في الإسلام
2.4.2.1. لقد سلك الإسلام طريقين لحماية حرية الإعتقاد
2.4.2.1.1. منع الإكراه على الدين
2.4.2.1.2. أن الإسلام أوجب على صاحب العقيدة أن يفر بعقيدته إذا أحس بعدوان عليها أو مصادرة لها
2.4.2.2. أسس حرية الإعتقاد
2.4.2.2.1. اعتبار كرامة الإنسان أساسا في معاملته
2.4.2.2.2. اعتبار الاختلاف سنة كونية
2.4.2.2.3. اعتبار العدل أساسا للعلاقة مع الناس أجمعين، مسلمين وغير مسلمين، أصدقاء وأعداء
2.4.2.2.4. اعتبار الواجب في الدعوة إلى الإسلام هو العرض بالحكمة والمجادلة بالتي هي أحسن
2.4.2.3. الضوابط العامة للحرية
2.4.2.3.1. الموازنة في الحرية بين الحقوق والواجبات
2.4.2.3.2. الإلتزام في الحرية الشخصية بعدم تجاوز حدود العدل والإنصاف
2.4.2.3.3. الإلتزام في الحرية بعدم المساس بالأنظمة العامة للأمة
2.4.2.4. تشريعات وشبهات
2.4.2.4.1. الجهاد وحرية الإعتقاد
2.4.2.4.2. حكم الرده وحرية الاعتقاد
2.4.3. المسألة الثالثة: الكبائر وصلتها بالعقيدة
2.4.3.1. دلت نصوص القرآن والسنة على أن الذنوب تنقسم إلى صغائر وكبائر
2.4.3.2. تعريف الكبيرة
2.4.3.2.1. لغة : قال ابن فارس (كبر) أصل صحيح يدل على خلاف الصغر،والكٍبر : العظمة ويقال أكبرت الشيء أي استعظمته
2.4.3.2.2. اصطلاحا: كل ما يترتب عليه حد في الدنيا أو جاء فيه وعيد في الآخرة من عذاب أو غضب أو تهديد أو لعن
2.4.3.3. عدد الكبائر
2.4.3.3.1. حديث اجتنبوا السبع الموبقات
2.4.3.3.2. ولكن عدد الكبائر غبر محصور بعدد معين فإن مجموع النصوص عدد كبير من الأعمال الموصوفه بالكبائرة ، وقد اجتهد الإمام الذهبي وصنف كتابا في الكبائر
2.4.3.4. حكم مرتكب الكبيرة
2.4.3.4.1. مذهب أهل السنة والجماعة في مرتكب الكبيرة إذا مات وهو موحد فإنه لا يخلد في نار جهنم بل هو تحت مشيئة الله ، فإن شاء غفر له وعفا عنه وإن شاء عذبه بعدله ثم يخرجه منها برحمته وشفاعته إلى الجنة
2.4.3.4.2. وقد جانب الصواب وخرج عن حد الإعتدال في الحكم على مرتكب الكبيرة
2.4.4. المسألة الرابعة: تحكيم الشريعة
2.4.4.1. صلة تحكيم الشريعة بالعقيدة
2.4.4.1.1. أولا: إثبات صلة تحكيم الشريعة بتوحيد الألوهية
2.4.4.1.2. ثانيا: إثبات صلة تحكيم الشريعة بتوحيد الربوبية
2.4.4.1.3. ثالثا: إثبات صلة تحكيم الشريعة بتوحيد الأسماء والصفات
2.4.4.2. أحوال الحكم بغير ما أنزل الله وحكم كل منها
2.4.4.2.1. أ- ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون )
2.4.4.2.2. ب- ( و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون)
2.4.4.2.3. ج- ( ومن لم يحكم يما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)
2.4.4.2.4. الحالة الأولى : من حكم بغير ما أنزل الله جاحدا لحكم الله معتقدا ان الحكم والتشريع ليس حقا لله، أو أنه يجوز أن يُحكم بغير ما أنزل الله
2.4.4.2.5. الحالة الثانية : من حكم بغير ما أنزل الله مع إعتقاده أن الواجب هو تحكيم شرع الله، وأنه لا يجوز تحكيم شرع غير شرع الله، وإنما حمله على ذلك اتباع شهوته أو هواه
2.4.5. المسألة الخامسة: الإستهزاء بالدين
2.4.5.1. معنى الإستهزاء
2.4.5.1.1. لغة : مأخوذ من الهزء أو الهزؤ ومعناه: سخر منه وأصل مادة الاستهزاء معناها: الاستخفاف والاستهانة
2.4.5.1.2. اصطلاحا: هو الاستحقار والاستهانة والتنبيه على العيوب والنقائض على وجه يضحك منه إما على سبيل الجد أو الهزل
2.4.5.2. أنواع وصور الاستهزاء بالدين
2.4.5.2.1. الاستهزاء بالذات الإلهية
2.4.5.2.2. الاستهزاء بالقرآن الكريم
2.4.5.2.3. الاستهزاء بالرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
2.4.5.2.4. الاستهزاء بالمؤمنين
2.4.5.3. حكم الاستهزاء بالدين
2.4.5.3.1. في فتاوى اللجنة الدائمة : سب الدين والاستهزاء بشيء من القرآان والسنة والاستهزاء المتمسك بها نظرا لما تمسك به كإعفاء اللحية وتحجب المسلمة فهذا كفر إذا صدر من مكلف وينبغي أن يبين له أن هذا كفر فإن أصر بعد العلم فهو كافر
2.4.5.4. مخاطر الاستهزاء بالدين
2.4.5.4.1. تعرض فاعله للوقوع في الحكيم العظيم بالخروج من الدين إذا تحققت فيه الشروط وانتفت الموانع
2.4.5.4.2. تهوين حرمة الدين والتقليل من عظمته
2.4.5.4.3. التزهيد في الالتزام بأحكام الدين وشرائعه
2.4.5.4.4. إضعاف الأمة الإسلامية وتمكين الأعداء منها
2.4.6. المسألة السادسة: الولاء والبراء
2.4.6.1. تعريف الولاء والبراء
2.4.6.1.1. الولاء
2.4.6.1.2. البراء
2.4.6.2. الولاء والبراء في النصوص الشرعية
2.4.6.2.1. أدلة من القرآن الكريم
2.4.6.2.2. ادلة من السنة
2.4.6.3. حكم موالاة الكافرين
2.4.6.3.1. مرتبة الموالاة العامة
2.4.6.3.2. مرتبة الموالاة الخاصة
2.4.6.4. صور من مقتضيات البراءة من الكافرين
2.4.6.4.1. البراءة العقدية
2.4.6.4.2. عدم الركون إلى الكافرين
2.4.6.4.3. عدم إعانة الكافر على المسلم
2.4.6.4.4. عدم اتخاذهم بطانة
2.4.6.4.5. ترك التشبه بهم
2.4.6.5. صور ليست من مقتضيات البراءة من الكفار
2.4.6.5.1. أسلوب الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة
2.4.6.5.2. حسن المعاملة في المجالات الإنسانية والاجتماعية
2.4.6.5.3. الزواج من نساء أهل الكتاب وحل طعامهم
2.4.7. المسألة السابعة: الغلو في الدين
2.4.7.1. تعريف الغلو في الدين
2.4.7.1.1. لغة: غلو يدل على ارتفاع ومجاوزة قدر. وغلا في الأمر أي جاوز حده
2.4.7.1.2. اصطلاحا: المبالغة في الأمر والتشديد فيه بتجاوز الحد المشروع على سبيل التدين
2.4.7.1.3. نستنبط من تعريف الغلو أن الغلو يشتمل على ثلاثة أمور
2.4.7.2. أنواع الغلو
2.4.7.2.1. الغلو الإعتقادي
2.4.7.2.2. الغلو العملي
2.4.7.3. الفرق بين نوعي الغلو
2.4.7.3.1. الغلو الاعتقادي يتعلق بالفكر، ويقوم على الاقتناع به والدعوة إليه. والغلو العملي متعلق بالسلوك دون حرص على دعوة الآخرين
2.4.7.3.2. الغلو الاعتقاد يتعلق بالمجموعات والفرق، والغلو العملي يتعلق بالأفراد
2.4.7.3.3. الغو الاعتقادي ضرره عام على الأمة، والغلو العملي ضرره مقتصر على الغالي وحده
2.4.7.4. أسباب الغلو
2.4.7.4.1. الجهل
2.4.7.4.2. اتباع الهوى
2.4.7.4.3. التقليد والتعصب
2.4.7.4.4. المبالغة في الغيرة الإيمانية والحماسة الإسلامية
2.4.7.5. علاج الغلو في الإسلام
2.4.7.5.1. جانب الوقاية والحماية
2.4.7.5.2. جانب التحذير والتنفير من الغلو
2.4.7.6. بعض صور الغلو ومخاطرها
2.4.7.6.1. التكفير
2.4.7.6.2. التشديد والمبالغة في العبادة بتجاوز الحد المشروع
2.4.7.6.3. المبالغة في الزهد
2.4.8. المسألة الثامنة: بين العقل والنقل
2.4.8.1. تعريف العقل
2.4.8.1.1. لغة: مصدر عقل يعقل عقلا وأصل معنى العقل: المنع، يقال عقل الدواء بطنه أي أمسكه وهو مأخوذ من عقال البعير الذي يمنعة من الحركة. لاأن العقل يمنع أصحابه من العدول عن سواء السبيل
2.4.8.1.2. المراد بالعقل هنا: الملكة التي يحصل بها الإدراك للأشياء والتمييز بينها وتحصيل المعرفة
2.4.8.2. تعريف النقل
2.4.8.2.1. لغة: تحويل الشيء من موضع إلى موضع. نقله ينقله نقلا فانتقل
2.4.8.2.2. اصطلاحا: المراد به هنا ما صحت نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم من الوحي الذي أخبر به عن الله تعالى
2.4.8.3. سميت النصوص الشرعية نقلا باعتبار إنتقالها من السماء إلى الأرض عن طريق جبريل عليه السلام بنزوله بالوحي على المصطفى صلى الله عليه وسلم
2.4.8.4. منزلة العقل في الإسلام
2.4.8.4.1. خص الله أصحاب العقول بالمعرفة التامة لمقاصد العبادة
2.4.8.4.2. قصر الله الانتفاع بالذكر والموعظة على أصحاب العقول
2.4.8.4.3. كرم الله العقل وجعله مناط التكليف
2.4.8.4.4. ذم الله المقلدين لآبائهم
2.4.8.4.5. تحريم الإعتداء على العقل
2.4.8.4.6. رفض مالا يستند إلى العقل من الخرافات والأوهام
2.4.8.4.7. جعل الإسلام للعقل مجالا واسعا في تدبر آيات الكون
2.4.8.5. طرق المعرفة في الإسلام
2.4.8.5.1. طريق الوحي
2.4.8.5.2. طريق النظر والتكفر والتجربة
3. القسم الثالث: العبادة في الإسلام
3.1. الوحدة الأولى: مفهوم العبادة
3.1.1. تعريف العبادة
3.1.1.1. لغة: الخضوع والذل، وهي الطاعة والخضوع والتذلل والاستكانة
3.1.1.2. اصطلاحا: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والافعال الباطنة والظاهرة
3.1.2. أركان العبادة وأسماؤها
3.1.2.1. العبادة لها ركنان أساسيان
3.1.2.1.1. كمال المحبة وتمامها
3.1.2.1.2. كمال الذل وتمامه
3.1.2.2. أسماء متعددة للعبادة
3.1.2.2.1. النسك
3.1.2.2.2. والاستقامة
3.1.2.2.3. لزوم الصراط المستقيم
3.1.2.2.4. الدين
3.1.3. مفهوم العبادة الشامل
3.1.3.1. شمولية العبادة للدين كله
3.1.3.1.1. تشمل العبادة ما كان من قبيل الآداب أو التعاملات مع الغير ومنها
3.1.3.2. شمولية العبادة للحياة كلها
3.1.3.2.1. في طلب العلم
3.1.3.2.2. في العمل والأكل من عمل اليد
3.1.3.2.3. في التجارة
3.1.3.2.4. في الزواج
3.1.3.3. شمولية العبادة لكيان الإنسان كله
3.1.3.3.1. ما من عضو من أعضاء الإنسان إلا وله عبادته الخاصة وهذه الأعضاء تجمعها ثلاثة أقسام رئيسة وهي:
3.1.3.3.2. عبادة القلب
3.1.3.3.3. عبادة اللسان
3.1.3.3.4. عبادة السمع
3.1.3.3.5. عبادة البصر
3.1.3.3.6. عبادة اليد
3.1.3.3.7. عبادة الرجل
3.1.3.4. آثار الشمول في مفهوم العبادة
3.1.3.4.1. صبغ حياة المسلمين بالصبغة الربانية
3.1.3.4.2. رحمة الله تعالى بهذا الأمة والتيسير عليها
3.2. الوحدة الثانية: دوافع العبادة
3.2.1. أولا: دافع الشعور الفطري
3.2.1.1. فكل إنسان بداخله شعور فطري بالرغبة في عبادة الله تعالى
3.2.2. ثانيا: دافع الرغبة والرهبة
3.2.2.1. وهو من أعظم دوافع العبادة ومن صفات المؤمنين
3.2.3. ثالثا: دافع المحبة والتعظيم
3.2.3.1. فالله سبحانه وتعالى أهل لأنه يعبد لذاته الجليلة
3.2.4. رابعا: دافع الشكر والعرفان
3.2.4.1. فنعم الله جليلة وآلاؤه جسيمة لا يحصيها أحد
3.2.5. دافع الحاجة والافتقار
3.2.5.1. فحاجة العبد إلى مولاه من أعظم دوافع العبادة
3.2.6. دافع العادة والتقليد
3.2.6.1. وهو دافع اجتماعي وغير محمود
3.3. الوحدة الثالثة: حكم العبادة وشروطها وخصائصها
3.3.1. حكم العبادة شرعًا
3.3.1.1. فرض العين
3.3.1.1.1. وهو العبادات المطلوبة من كل مسلم بعينه لأنها تجب على المسلم بعينة فلا تسقط عنه إلا بفعله لها ويأثم بتركها
3.3.1.2. فرض الكفاية
3.3.1.2.1. وهي العبادات المطلوبة من مجموع المسلمين لا جميعهم، فإذا قام بعضهم وبلغو حد الكفاية سقطت عن الباقين. وإذا تركها الجميع أثموا جميعا
3.3.1.3. السنة المستحبة
3.3.1.3.1. هي العبادات المطلوبة غير الواجبة التي اذا فعلها المسلم أثيب عليها وإذا تركها لم يأثم
3.3.2. شروط العبادة في الإسلام
3.3.2.1. الإخلاص
3.3.2.1.1. وهو إخلاص العبادة لله وصدق التوجه إليها
3.3.2.2. المتابعة والموافقة للشرع
3.3.2.2.1. أن تكون تبعها لأحكامه وكونها مأذونا فيها شرعا وعلى الكيفية التي أرادها الله
3.3.3. خصائص العبادة في الإسلام
3.3.3.1. الربانية والتوقيف
3.3.3.2. التوازن والاعتدال
3.3.3.3. التنوع والتعدد
3.3.3.3.1. أولا: العبادات البدنية والمالية
3.3.3.3.2. ثانيا: العبادات القلبية والعملية
3.3.3.3.3. ثالثا: االعبادة الفردية والجماعية
3.3.3.3.4. رابعا: العبادة المؤقته وغير المؤقته
3.3.3.4. العموم والشمول
3.3.3.4.1. المحور الأول
3.3.3.4.2. المحور الثاني
3.3.3.4.3. المحور الثالث
3.3.3.5. الاستمرار والدوام
3.3.3.5.1. والمراد بذلك
3.3.3.6. القصد والنية
3.3.3.6.1. مراتب النية
3.3.3.7. المباشرة وعدم الوسطاء
3.3.3.8. اليسر وعدم الحرج
3.3.3.8.1. أولا: التيسير ونفي الحرج في أصل التكليف
3.3.3.8.2. ثانيًا: التكليف بقدر الطاعة
3.3.3.8.3. ثالثُا: التخفيف والرخصة
3.4. الوحدة الرابعة: العبادة حكمها ومقاصدها
3.4.1. من أهم مقاصد العبادات
3.4.1.1. الامتثال لأمر الله تعالى وتطبيق شرعه
3.4.1.2. تحقيق عقيدة الإيمان بالغيب من خلال هذا الامتثال والتطبيق
3.4.1.3. القيام بواجب الشكر لله تعالى وأداء حقه على عباده
3.4.1.4. الابتلاء والامتحان بالتكليف بالعبادة والطاقة
3.4.2. الصلاة .. حكمها ومقاصدها
3.4.2.1. عبودية للة تعالى وذكر له وطاعة وامتثال
3.4.2.2. زاد إيماني وتزكية للروح وتطهير للنفس وسمو للقلب
3.4.2.3. راحة وطمأنينة وسعادة وحلاوة
3.4.2.4. تطهير من الذنوب والمعاصي
3.4.2.5. صلاح للنفس وإصلاح وتربية للسلوك
3.4.2.6. طهارة وتجمل وزينة وجمال
3.4.2.7. تربية على النظام
3.4.2.8. تنمية لروح الأخوة الإيمانية
3.4.3. الزكاة .. حكمها ومقاصدها
3.4.3.1. عبودية لله تعالى
3.4.3.2. زيادة للأموال ونماء لها
3.4.3.3. تطهير وتزكية لصاحبها
3.4.3.4. تعويد على البذل والعطاء وتخليص القلوب من التعلق بالدنيا
3.4.3.5. شكر لنعمة المال الذي منحة الله تعالى للعبد
3.4.3.6. مواساة للفقراء والمساكين وتفريج لكروبهم
3.4.3.7. تآلف وتكافل وتعاون وتراحم
3.4.3.8. حث غير مباشر على تنمية المال
3.4.4. الصوم .. حكمه ومقاصده
3.4.4.1. عبودية لله تعالى
3.4.4.2. التعود على الصبر والتحمل
3.4.4.3. التخفيف من متاع الدنيا الزائل
3.4.4.4. الشعور بحال الفقراء والمساكين
3.4.4.5. استشعار نعم الله تعالى الكثير التي منحها للعبد
3.4.4.6. إدراك مدى ضعف العبد وفقره وحاجته
3.4.4.7. صحة للبدن
3.4.5. الحج .. حجمه ومقاصده
3.4.5.1. عبودية لله
3.4.5.2. التطهر من الذنوب
3.4.5.3. تعويد على الصبر والتحمل والتضحية
3.4.5.4. تذكير بالدار الآخرة
3.4.5.5. تجلي مظهر من أكبر مظاهر الوحدة الإسلامية
3.4.5.6. تحقيق منافع دنيوية كالتجارة وتبادل الخبرات
3.4.6. التوكل .. حكمه ومقاصده
3.4.6.1. هو الثقة بالله تعالى واعتماد القلب عليه
3.4.6.2. الثقه بالله
3.4.6.3. علامة على عظيم الإيمان
3.4.6.4. راحة نفسية وسعادة قلبية
3.4.6.5. توفيق الله للعبد وقضاء حوائجة
3.4.7. الخشية .. حكمها ومقاصدها
3.4.7.1. هي الخوف من الله تعالى وهي دافع للعبدعلى طاعة الله
3.4.7.2. دليل معرفة الله وعظمته
3.4.7.3. تحول بين العبد وبين المعاصي
3.4.7.4. سبب تحصيل الأجر وكسب الثواب من الله تعالى
3.4.7.5. سبب للإقبال على التوبة بعد الوقوع في المعاصي
3.4.8. التوبة .. حكمها ومقاصدها
3.4.8.1. هي الرجوع عن الذنب والندم عليه والعزم على عدم العودة إليه والتحلل من صاحبة إن كان متعلقا بغيره
3.4.8.2. دليل معرفة العبد لربه
3.4.8.3. دليل إقرار العبد بالذنب والخطأ
3.4.8.4. شعور المسلم بافتقارة إلى الله تعالى
3.4.8.5. التوبة هي سبب فلاح المسلم ونجاحه وتوفيقه
3.4.9. الذكر .. حكمه ومقاصده
3.4.9.1. الذكر عبادة تؤدى بالقلب وباللسار وهي من أعظم العبادات وأجلها
3.4.9.2. الذكر من أعظم العبادات
3.4.9.3. جلاء للقلوب وصقل لها
3.4.9.4. علامة محبة المسلم لربه
3.4.9.5. سبب زيادة محبة العبد لربه
3.4.9.6. علاج الغفلة والنسيان
3.4.10. الدعاء .. حكمه ومقاصده
3.4.10.1. من أعظظم العبادات وقربة من أجل القربات وهي توجه الضعيف إلى القوي وطلب الادنى من الأعلى
3.4.10.2. إظهار افتقار العبد إلى الله والحاجه إليه
3.4.10.3. إدراك عظمة الله تبارك وتعالى
3.4.10.4. إدراك عظيم كرم الله تعالى وجوده في تلبية حاجه عبيده
3.5. الوحدة الخامسة: مفاهيم وممارسات خاطئة في العبادة
3.5.1. أولا: حصر العبادة في الشعائر التعبدية
3.5.1.1. وهذا خاطئ لأن العبادة ممتدة لتشمل جميع مناحي الحياة
3.5.2. ثانيا: استبعاد معنى التعلق بالله من العبادة
3.5.3. ثالثا: تفريغ معنى العبادة من جوهرها
3.5.4. رابعا: البدع في العبادات